فضائل المدينة النبوية
الأربعاء 08 يونيو 2011, 14:48
هي طيبة وطابة وهي الدار ، هذه بعض أسماء مدينة رسول الله صلى
الله عليه وسلم فأما الدار فلأمنها والاستقرار بها ، وأما طابة وطيبة فمن
الطيب ، وهو الرائحة الحسنة، فهي آمنة مستقرة وهي طيبة العيش حسنة المسكن ،
وهي دار هجرته وموطن ولايته ، منها انتشر النور فعم الدنيا وجلل أركانها ،
أحبها النبي صلى الله عليه وسلم وأحبها أصحابه من المهاجرين والأنصار فغدا
حبها دما يجري في دمائهم ، ونفسا يتردد مع أنفاسهم ، اختصها الله عز وجل
بفضائل من عنده ، ومزايا من فضله فهي في الدنيا أفضل البقاع بعد مكة كرمها
الله وشرفها ، فمن فضائلها
1- أنهادار هجرته صلى الله عليه وسلم
وأصحابه
: فهي الحاضن الأول والمستقبل الأوحد حينذاك ، إذ أعرض عنه صلى الله عليه
وسلم العرب قاطبة فجاء أهل المدينة فكانوا خير مستضيف لخير ضيف ، فعرف الله
لهم فضلهم ، وبين في كتابه شأنهم ، وغدت المدينة بفضل الله ومنِّه أفضل
البقاع بعد مكة حرسها الله
2- هي محبوبة رسول الله صلى الله
عليه وسلم من البلاد :
كيف
لا وقد آوته ونصره أهلها فأحبها وأحبهم ، بل وأحب جبالها وآطامها ، ففي
صحيح البخاري أنه عليه الصلاة والسلام دعا ربه قائلا : ( اللهم حبب إلينا
المدينة كحبنا مكة أو أشد ) ، وقال في جبل أحد : ( هذا جبل يحبنا ونحبه )
فأي حب هذا الذي غمر النبي صلى الله عليه فغدا يصرح به ولا يكتمه ، أما حبه
لأهلها فقد بلغ مبلغا عظيما ، حتى صرح بمكنونه لهم فقال : ( لو سلك الناس
وادياً وسلكت الأنصار وادياً أو شعباً ، لسلكت وادي الأنصار أو شعب الأنصار
.
3- أنها حرام بحرمة الله ورسوله إلى يوم الدين :
فهي
ليست كسائر البقاع بل لها من التعظيم والحرمة ما يقرب ما لمكة من ذلك ،
ولئن حرم إبراهيم عليه السلام مكة فقد حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم
المدينة ، فقد دعا عليه الصلاة والسلام ربه فقال : ( اللهم إن إبراهيم حرم
مكة وإني أحرم ما بين لابتيها ) رواه البخاري . واللابتان الحرتان وهي
الأرض التي تغطيها الحجارة السوداء ، وللمدينة لابتان شرقية وغربية وهي
بينهما .
4- من فضائل المدينة النبوية
وجود مسجده صلى الله عليه وسلم
،
وهو أفضل المساجد بعد المسجد الحرام ، لذلك كانت الصلاة فيه مضاعفة ، فعن
أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة في مسجدي
هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام ) متفق عليه ،ويختص
المسجد النبوي أيضا باستحباب شدّ الرحال إليه كما جاء في الحديث : ( لا تشد
الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام ومسجد الرسول صلى الله عليه
وسلم ومسجد الأقصى ) متفق عليه .
5- الروضة الشريفة
:
وهذه فضيلة أخرى للمدينة النبوية، وهي وجود الروضة الشريفة، التي أخبر
النبي صلى الله عليه وسلم عنها أنها روضة من رياض الجنة ، قال - صلى الله
عليه وسلم - كما في الصحيحين : ( ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة
.
6- مسجد قباء
:
وهو أحد فضائل المدينة ، ويختص بأن من أتاه فصلى فيه كانت له كعمرة ، لما
رواه النسائي عن سهل بن حنيف رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم : ( من خرج حتى يأتي هذا المسجد - مسجد قباء - فصلى فيه كان له
عدل عمرة ) وفي سنن الترمذي عن أسيد بن ظهير أن النبي صلى الله عليه وسلم
قال : ( الصلاة في مسجد قباء كعمرة )
.
7- فضيلة العيش فيها
،
وتفضيلها عما سواها من البلاد بأحاديث صحاح ثابتة ، فمن ذلك قوله صلى الله
عليه وسلم : ( تفتح اليمن فيأتي قوم يُبِسون - أي يزينون لهم البلاد
ويحببونها إليهم ويدعونهم إلى الرحيل إليها- فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم ،
والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ، وتفتح الشام فيأتي قوم يُبِسون
فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم ، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ، وتفتح
العراق فيأتي قوم يُبِسون فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم ، والمدينة خير لهم
لو كانوا يعلمون ) متفق عليه . بل حث صلى الله عليه وسلم على ملازمة العيش
فيها حتى الموت ، فقال عليه الصلاة والسلام : ( من استطاع أن يموت بالمدينة
فليمت بها ، فإني أشفع لمن يموت بها ) رواه الترمذي ، وحث النبي - صلى
الله عليه وسلم - على الصبر على لأوائها، وألا تمنع المسلم شدتها من البقاء
فيه، فقال صلى الله عليه وسلم : ( لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا كنت
له شهيداً أو شفيعاً يوم القيامة ) وكان عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -
شديد التعلق بها حتى كان يدعوا الله أن يجعل موته فيها، فكان من دعائه "
اللهم ارزقني شهادة في سبيلك، واجعل موتي في بلد رسولك " فاستجاب الله
دعاءه
8- بركة طعامها
: فهي أرض
مباركة ، بارك الله في أقواتها وأرزاقها ومدها وثمرها ، بدعاء رسول الله -
صلى الله عليه وسلم - لها ، ففي صحيح مسلم أن الناس كانوا إذا رأوا أول
الثمر جاءوا به إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فإذا أخذه رسول الله -
صلى الله عليه وسلم - قال : ( اللهم بارك لنا في ثمرنا ، وبارك لنا في
مدينتنا ، وبارك لنا في صاعنا ، وبارك لنا في مدنا ، اللهم إن إبراهيم عبدك
وخليلك ونبيك ، وإني عبدك ونبيك ، وإنه دعاك لمكة ، وإني أدعوك للمدينة
بمثل ما دعاك لمكة ومثله معه ) ، فأي عيش طيب وأي مسكن هني ، أطيب من عيش
المدينة ومسكنها ، وقد دعا لها رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الدعاء
المبارك ؟
.
9- مصانة من الطاعون والدجال
:
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (
على أنقاب المدينة ملائكة ، لا يدخلها الطاعون ولا الدجال ) متفق عليه.
والأنقاب هي الطرق والمسالك ، وفي هذا الحديث فضل كبير للمدينة أنه لا
يدخلها الدجال وهو رأس كل فتنة ، ولا الطاعون وهو المرضُ العامُّ والوَباء
الذي يُفْسِد الهواء فتفسُدُ به الأمْزِجَة والأبْدان ، فالمدينة محفوظة
بحفظ الله من أعظم الفتن في الدين وهو الدجال ، ومن أعظم الأدواء في
الأبدان وهو الطاعون نسأل الله السلامة والعافية .
10- المدينة تنفي خبثها
:
فعن جابر رضي الله عنه قال : جاء أعرابي النبي صلى الله عليه وسلم فبايعه
على الإسلام فجاء من الغد محموما ، فقال : أقلني فأبى ثلاث مرار ، فقال : (
المدينة كالكير تنفي خبثها وينصع طيبها ) رواه البخاري . وعن زيد بن ثابت
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إنها طيبة يعني المدينة وإنها تنفي
الخبث كما تنفي النار خبث الفضة ) رواه مسلم .
11- مأوى الإيمان ومأرزه:
فعن
أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : (
إن الإيمان ليَأْرِِزُ إلى المدينة كما تَأْرِزُ الحية إلى جحرها ) متفق
عليه . ومعنى يأرز أي : ينضم إليها ويجتمع فيها
.
12- القبر الشريف
:
وهو مما ضمته المدينة النبوية ، على صاحبها صلوات الله وسلامه الدائمين
الشاملين ، فينبغي لمن قصد مسجده بالزيارة أن يسلم على النبي صلى الله عليه
وسلم وصاحبيه رضوان الله عليهما ، وقد بينا ذلك في مقال آداب زيارة المسجد
النبوي .
هذه هي مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وتلك هي فضائلها ، فلا عجب إذاً أن تكون لهذه البقعة المباركة مكانة في
النفوس ليست لغيرها من المواطن
الله عليه وسلم فأما الدار فلأمنها والاستقرار بها ، وأما طابة وطيبة فمن
الطيب ، وهو الرائحة الحسنة، فهي آمنة مستقرة وهي طيبة العيش حسنة المسكن ،
وهي دار هجرته وموطن ولايته ، منها انتشر النور فعم الدنيا وجلل أركانها ،
أحبها النبي صلى الله عليه وسلم وأحبها أصحابه من المهاجرين والأنصار فغدا
حبها دما يجري في دمائهم ، ونفسا يتردد مع أنفاسهم ، اختصها الله عز وجل
بفضائل من عنده ، ومزايا من فضله فهي في الدنيا أفضل البقاع بعد مكة كرمها
الله وشرفها ، فمن فضائلها
1- أنهادار هجرته صلى الله عليه وسلم
وأصحابه
: فهي الحاضن الأول والمستقبل الأوحد حينذاك ، إذ أعرض عنه صلى الله عليه
وسلم العرب قاطبة فجاء أهل المدينة فكانوا خير مستضيف لخير ضيف ، فعرف الله
لهم فضلهم ، وبين في كتابه شأنهم ، وغدت المدينة بفضل الله ومنِّه أفضل
البقاع بعد مكة حرسها الله
2- هي محبوبة رسول الله صلى الله
عليه وسلم من البلاد :
كيف
لا وقد آوته ونصره أهلها فأحبها وأحبهم ، بل وأحب جبالها وآطامها ، ففي
صحيح البخاري أنه عليه الصلاة والسلام دعا ربه قائلا : ( اللهم حبب إلينا
المدينة كحبنا مكة أو أشد ) ، وقال في جبل أحد : ( هذا جبل يحبنا ونحبه )
فأي حب هذا الذي غمر النبي صلى الله عليه فغدا يصرح به ولا يكتمه ، أما حبه
لأهلها فقد بلغ مبلغا عظيما ، حتى صرح بمكنونه لهم فقال : ( لو سلك الناس
وادياً وسلكت الأنصار وادياً أو شعباً ، لسلكت وادي الأنصار أو شعب الأنصار
.
3- أنها حرام بحرمة الله ورسوله إلى يوم الدين :
فهي
ليست كسائر البقاع بل لها من التعظيم والحرمة ما يقرب ما لمكة من ذلك ،
ولئن حرم إبراهيم عليه السلام مكة فقد حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم
المدينة ، فقد دعا عليه الصلاة والسلام ربه فقال : ( اللهم إن إبراهيم حرم
مكة وإني أحرم ما بين لابتيها ) رواه البخاري . واللابتان الحرتان وهي
الأرض التي تغطيها الحجارة السوداء ، وللمدينة لابتان شرقية وغربية وهي
بينهما .
4- من فضائل المدينة النبوية
وجود مسجده صلى الله عليه وسلم
،
وهو أفضل المساجد بعد المسجد الحرام ، لذلك كانت الصلاة فيه مضاعفة ، فعن
أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة في مسجدي
هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام ) متفق عليه ،ويختص
المسجد النبوي أيضا باستحباب شدّ الرحال إليه كما جاء في الحديث : ( لا تشد
الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام ومسجد الرسول صلى الله عليه
وسلم ومسجد الأقصى ) متفق عليه .
5- الروضة الشريفة
:
وهذه فضيلة أخرى للمدينة النبوية، وهي وجود الروضة الشريفة، التي أخبر
النبي صلى الله عليه وسلم عنها أنها روضة من رياض الجنة ، قال - صلى الله
عليه وسلم - كما في الصحيحين : ( ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة
.
6- مسجد قباء
:
وهو أحد فضائل المدينة ، ويختص بأن من أتاه فصلى فيه كانت له كعمرة ، لما
رواه النسائي عن سهل بن حنيف رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم : ( من خرج حتى يأتي هذا المسجد - مسجد قباء - فصلى فيه كان له
عدل عمرة ) وفي سنن الترمذي عن أسيد بن ظهير أن النبي صلى الله عليه وسلم
قال : ( الصلاة في مسجد قباء كعمرة )
.
7- فضيلة العيش فيها
،
وتفضيلها عما سواها من البلاد بأحاديث صحاح ثابتة ، فمن ذلك قوله صلى الله
عليه وسلم : ( تفتح اليمن فيأتي قوم يُبِسون - أي يزينون لهم البلاد
ويحببونها إليهم ويدعونهم إلى الرحيل إليها- فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم ،
والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ، وتفتح الشام فيأتي قوم يُبِسون
فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم ، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ، وتفتح
العراق فيأتي قوم يُبِسون فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم ، والمدينة خير لهم
لو كانوا يعلمون ) متفق عليه . بل حث صلى الله عليه وسلم على ملازمة العيش
فيها حتى الموت ، فقال عليه الصلاة والسلام : ( من استطاع أن يموت بالمدينة
فليمت بها ، فإني أشفع لمن يموت بها ) رواه الترمذي ، وحث النبي - صلى
الله عليه وسلم - على الصبر على لأوائها، وألا تمنع المسلم شدتها من البقاء
فيه، فقال صلى الله عليه وسلم : ( لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا كنت
له شهيداً أو شفيعاً يوم القيامة ) وكان عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -
شديد التعلق بها حتى كان يدعوا الله أن يجعل موته فيها، فكان من دعائه "
اللهم ارزقني شهادة في سبيلك، واجعل موتي في بلد رسولك " فاستجاب الله
دعاءه
8- بركة طعامها
: فهي أرض
مباركة ، بارك الله في أقواتها وأرزاقها ومدها وثمرها ، بدعاء رسول الله -
صلى الله عليه وسلم - لها ، ففي صحيح مسلم أن الناس كانوا إذا رأوا أول
الثمر جاءوا به إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فإذا أخذه رسول الله -
صلى الله عليه وسلم - قال : ( اللهم بارك لنا في ثمرنا ، وبارك لنا في
مدينتنا ، وبارك لنا في صاعنا ، وبارك لنا في مدنا ، اللهم إن إبراهيم عبدك
وخليلك ونبيك ، وإني عبدك ونبيك ، وإنه دعاك لمكة ، وإني أدعوك للمدينة
بمثل ما دعاك لمكة ومثله معه ) ، فأي عيش طيب وأي مسكن هني ، أطيب من عيش
المدينة ومسكنها ، وقد دعا لها رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الدعاء
المبارك ؟
.
9- مصانة من الطاعون والدجال
:
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (
على أنقاب المدينة ملائكة ، لا يدخلها الطاعون ولا الدجال ) متفق عليه.
والأنقاب هي الطرق والمسالك ، وفي هذا الحديث فضل كبير للمدينة أنه لا
يدخلها الدجال وهو رأس كل فتنة ، ولا الطاعون وهو المرضُ العامُّ والوَباء
الذي يُفْسِد الهواء فتفسُدُ به الأمْزِجَة والأبْدان ، فالمدينة محفوظة
بحفظ الله من أعظم الفتن في الدين وهو الدجال ، ومن أعظم الأدواء في
الأبدان وهو الطاعون نسأل الله السلامة والعافية .
10- المدينة تنفي خبثها
:
فعن جابر رضي الله عنه قال : جاء أعرابي النبي صلى الله عليه وسلم فبايعه
على الإسلام فجاء من الغد محموما ، فقال : أقلني فأبى ثلاث مرار ، فقال : (
المدينة كالكير تنفي خبثها وينصع طيبها ) رواه البخاري . وعن زيد بن ثابت
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إنها طيبة يعني المدينة وإنها تنفي
الخبث كما تنفي النار خبث الفضة ) رواه مسلم .
11- مأوى الإيمان ومأرزه:
فعن
أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : (
إن الإيمان ليَأْرِِزُ إلى المدينة كما تَأْرِزُ الحية إلى جحرها ) متفق
عليه . ومعنى يأرز أي : ينضم إليها ويجتمع فيها
.
12- القبر الشريف
:
وهو مما ضمته المدينة النبوية ، على صاحبها صلوات الله وسلامه الدائمين
الشاملين ، فينبغي لمن قصد مسجده بالزيارة أن يسلم على النبي صلى الله عليه
وسلم وصاحبيه رضوان الله عليهما ، وقد بينا ذلك في مقال آداب زيارة المسجد
النبوي .
هذه هي مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وتلك هي فضائلها ، فلا عجب إذاً أن تكون لهذه البقعة المباركة مكانة في
النفوس ليست لغيرها من المواطن
- AHMEDعضو ماسي
- عدد المساهمات : 1542
الرصيد المالي : 7130
تاريخ التسجيل : 12/05/2011
العمر : 42
الموقع : ALGER
رد: فضائل المدينة النبوية
الأربعاء 08 يونيو 2011, 15:00
- hichem-azعضو ماسي
- عدد المساهمات : 1299
الرصيد المالي : 6520
تاريخ التسجيل : 01/04/2011
العمر : 32
الموقع : العبادية
رد: فضائل المدينة النبوية
الثلاثاء 05 يوليو 2011, 13:53
- AHMEDعضو ماسي
- عدد المساهمات : 1542
الرصيد المالي : 7130
تاريخ التسجيل : 12/05/2011
العمر : 42
الموقع : ALGER
رد: فضائل المدينة النبوية
الأحد 10 يوليو 2011, 15:15
- غرف نوم اطفال مودرن دمياط |اثاث دمياط |معرض المدينة للاثاث دمياط الجديدة 01020717571 - 01277572757
- غرف نوم اطفال مودرن دمياط |اثاث دمياط |معرض المدينة للاثاث دمياط الجديدة 01020717571 - 01277572757
- مكافحة الفئران |ابادة الحشرات | ابادة الحشرات شركة المدينة المنورة 01112020049
- مكافحة الفئران |ابادة الحشرات | ابادة الحشرات شركة المدينة المنورة 01112020049
- غرف نوم مودرن دمياط | اثاث مودرن دمياط| اثاث دمياط | اثاث كلاسيك دمياط | اثاث دمياط |غرف سفرة دمياط| غرف نوم اطفال مودرن دمياط |اثاث دمياط |معرض المدينة للاثاث دمياط الجديدة 01020717571 - 01277572757
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى